ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة بين المؤمنين
- تفسير إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
- Lyrics
- Караоке
- إسلام ويب - التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب - سورة النور - قوله تعالى إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم
- ما المقصود بالفاحشة في الآية الكريمة:ـ (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) | سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النور - الآية 19
المسألة السابعة: قالت المعتزلة: إن الله تعالى بالغ في ذم من أحب إشاعة الفاحشة ، فلو كان تعالى هو الخالق لأفعال العباد لما كان مشيع الفاحشة إلا هو ، فكان يجب أن لا يستحق الذم على إشاعة الفاحشة إلا هو ، لأنه هو الذي فعل تلك الإشاعة وغيره لم يفعل شيئا منها ، والكلام عليه أيضا قد تقدم. المسألة الثامنة: قال أبو حنيفة رحمه الله: المصابة بالفجور لا تستنطق ، لأن استنطاقها إشاعة للفاحشة وذلك ممنوع منه.
تفسير إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَن تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ.. - إسلام ويب - مركز الفتوى
Suivre Signalement d'un abus par Awaroawar6 28. 02. 2020 aminhizbullah27 Ambitieux Réponse: سبب نزول الآية (19) من سورة النور أم المؤمنين ، عائشة رضي الله عنها ، افتراء وجود علاقة غرامية مع صاحب النبي صلى الله عليه و السلام لقد غير موقف النبي محمد (صلى الله عليه وسلم) إلى عائشة حتى نزل سورة النور الآيات 11-26 التي ذكرت أن عائشة كانت خالية من تشهير الغش عندما لا يزال يتحدث المنافقين ، والمغاربة ، والكفار عن الافتراء، الذين أرادوا أن يفسدوا حياة رسول الله ، في ذلك الوقت ،و لم يتلقى شهر ا الوحي من الله حدثت النميمة أثناء إتمام الحرب بين المسلمين و بني المصطلق في شهر صعبان في السنة الهجرية الخامسة ، وأعقب هذه المعركة عدد من المنافقين ، وانضمت زوجة رسول الله ، عائشة رضي الله عنها عند عودتها من الحرب ، توقفت جماعة المسلمين في مكان بالقرب من المدينة ، عندما شعرت عائشة أن قلادةها مكسورة وفقدت ، ثم عادت عائشة التي كانت عادةً ما تحملها أصحاب الرسول في نقالة إلى خيمة لتجد لها قلادة ضائعة في حين أن أولئك الذين يحملون عائشة ليسوا على دراية بأنها ليست في النقالة بعد كل هذا الوقت بالبحث عن القلادة ، ولكن لم تجد على القلادة ، لأن ذلك عائشة توجه إلى النقالة ، ولكن بعد وصوله إلى المكان المجموعة ، كان قد هجرها ، و تأمل أن هناك مجموعة من المسلمين الذين سيعودون ، و تنتظر عائشة في وقت طويلة و هي نائمة بشكل غير متوقع ، في تلك اللحظة جاء أحد أعضاء المجموعة المسمى صفوان بن المعطل رضي الله عنه، عابراً ، خدم هذا صفوان كعضو في الخلفية ، عندما رأي شخصة غادرة زارها صفوان فورا ، ما تبقى هي أم المؤمنين ، ، "إنا لله و إنا اليه راجعون" قال صفوان صاعق ، قام صفوان على الفور ان يعطي الركوب لعائشة ، بينما كان صفوان نفسه يسير سيرًا على الأقدام ، لقد نجح كلاهما أخيرًا في متابعة مجموعة المسلمين الذين كانوا يستريحون الناس الذين شاهدوا وصول أم المؤمنين مع صفوان ، ثم كانت هناك شائعات عن وجود علاقة بينهما ، المنافق ، مثل عبد الله بن أبي بن سلول ، اغتاب أن عائشة كانت لها علاقة مع صفوان، انتشرت النميمة بسرعة في المدينة ، مما تسبب في ضجة في المسلمين استمرت حالة التشهير في الانتشار حتى وصلت إلى شهر واحد وخلال ذلك الوقت لم يكن هناك الوحي الذي تلقاه رسول الله ، حتى ذلك الحين ، بشر الأخبار السارة إلى النبي ، الذي صرح أن عائشة كانت خالية من جميع مزاعم الخيانة تأكيد الله، تم تلخيصها في القرآن "سورة النور" (الآيات 11-26) مع هذه الآية ، تم تحرير عائشة من الاتهامات ، حتى فرح رسول الله صلى الله عليه وسلم و اصحابه Explications: و الآيات من 12 إلى 26 من سورة النور هي شرح مفصل لكيفية قيام المسلم عند تلقي أخبار الكذب, حتى لا يتسرع في متابعة ما ينقله ناقل الأخبار ، واحذر من أن يقول في جميع الأوقات ليس من المناسب لنا أن نقول الأكاذيب En savoir plus sur #Nosdevoirs 5.
Lyrics
* - حَدَّثَنِي مُحَمَّد بْن عَمْرو, قَالَ: ثنا أَبُو عَاصِم, قَالَ: ثنا عِيسَى, وَحَدَّثَنِي الْحَارِث, قَالَ: ثنا الْحَسَن, قَالَ: ثنا وَرْقَاء جَمِيعًا, عَنِ ابْن أَبِي نَجِيح, عَنْ مُجَاهِد, قَوْله: { أَنْ تَشِيع الْفَاحِشَة} قَالَ: تَظْهَر; يُتَحَدَّث عَنْ شَأْن عَائِشَة. ' وَقَوْله: { وَاللَّه يَعْلَم وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: وَاللَّه يَعْلَم كَذِب الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ مِنْ صِدْقهمْ, وَأَنْتُمْ أَيّهَا النَّاس لَا تَعْلَمُونَ ذَلِكَ; لِأَنَّكُمْ لَا تَعْلَمُونَ الْغَيْب, وَإِنَّمَا يَعْلَم ذَلِكَ عَلَّام الْغُيُوب. يَقُول: فَلَا تَرْوُوا مَا لَا عِلْم لَكُمْ بِهِ مِنَ الْإِفْك عَلَى أَهْل الْإِيمَان بِاللَّهِ, وَلَا سِيَّمَا عَلَى حَلَائِل رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ, فَتَهْلَكُوا. وَقَوْله: { وَاللَّه يَعْلَم وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: وَاللَّه يَعْلَم كَذِب الَّذِينَ جَاءُوا بِالْإِفْكِ مِنْ صِدْقهمْ, وَأَنْتُمْ أَيّهَا النَّاس لَا تَعْلَمُونَ ذَلِكَ; لِأَنَّكُمْ لَا تَعْلَمُونَ الْغَيْب, وَإِنَّمَا يَعْلَم ذَلِكَ عَلَّام الْغُيُوب. '
Караоке
الْقَوْل فِي تَأْوِيل قَوْله تَعَالَى: { إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيع الْفَاحِشَة فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَاب أَلِيم فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَة} يَقُول تَعَالَى ذِكْره: إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ يَذِيع الزِّنَا فِي الَّذِينَ صَدَّقُوا بِاللَّهِ وَرَسُوله وَيَظْهَر ذَلِكَ فِيهِمْ, { لَهُمْ عَذَاب أَلِيم} يَقُول: لَهُمْ عَذَاب وَجِيع فِي الدُّنْيَا, بِالْحَدِّ الَّذِي جَعَلَهُ اللَّه حَدًّا لِرَامِي الْمُحْصَنَات وَالْمُحْصَنِينَ إِذَا رَمَوْهُمْ بِذَلِكَ, وَفِي الْآخِرَة عَذَاب جَهَنَّم إِنْ مَاتَ مُصِرًّا عَلَى ذَلِكَ غَيْر تَائِب. كَمَا: 19576 - حَدَّثَنَا الْقَاسِم, قَالَ: ثنا الْحُسَيْن, قَالَ: ثني حَجَّاج, عَنِ ابْن جُرَيْج, عَنْ مُجَاهِد, قَوْله: { يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيع الْفَاحِشَة} قَالَ: تَظْهَر فِي شَأْن عَائِشَة. 19577 -حَدَّثَنِي يُونُس, قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْن وَهْب, قَالَ: قَالَ ابْن زَيْد, فِي قَوْله: { إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيع الْفَاحِشَة فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَاب أَلِيم} قَالَ: الْخَبِيث عَبْد اللَّه بْن أُبَيّ ابْن سَلُول, الْمُنَافِق, الَّذِي أَشَاعَ عَلَى عَائِشَة مَا أَشَاعَ عَلَيْهَا مِنْ الْفِرْيَة, { لَهُمْ عَذَاب أَلِيم}.
إسلام ويب - التفسير الكبير أو مفاتيح الغيب - سورة النور - قوله تعالى إن الذين يحبون أن تشيع الفاحشة في الذين آمنوا لهم عذاب أليم
يَوْمَ تَشْهَدُ عَلَيْهِمْ أَلْسِنَتُهُمْ وَأَيْدِيهِمْ وَأَرْجُلُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ. يَوْمَئِذٍ يُوَفِّيهِمُ اللَّهُ دِينَهُمُ الْحَقَّ وَيَعْلَمُونَ أَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ الْمُبِينُ}. لكن كل هذا الترهيب لم يمنع وجود هؤلاء المفسدين ولم يقلل حبهم لتلك الآفة لم يقلل حبهم لشيوع الفاحشة ببساطة لأنهم كما بينت الحقيقة القرآنية التي يصرون على نفيها وادعاء ضدها حقيقة أنهم هم المفسدون ولكن لا يشعرون 8 0 97, 307
ما المقصود بالفاحشة في الآية الكريمة:ـ (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) | سماحة الشيخ عبد العزيز آل الشيخ
- القرآن الكريم - تفسير القرطبي - تفسير سورة النور - الآية 19
- وظائف طاقات المدينة المنورة
- قناة سبيدة
- عبدالله بن ناصر آل ثاني
- ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة بين المؤمنين تفسير
- نموذج بطاقة
- القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النور - الآية 19
- ان الذين يحبون ان تشيع الفاحشة بين المؤمنين remix
القرآن الكريم - تفسير ابن كثير - تفسير سورة النور - الآية 19
السؤال: في قول الله تَعَالَى-: (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)، في سورة النور هذه الآية؛ ما المقصود بالفاحشة هنا؟ الإجابة: هذه الآية في ختام الآيات التي نزلت في براءة أمنا عائشة - - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُا - من كل ما قالهٌ فيه المنافقون،; وأنها بريئة من كل هذه الأمور، وأنها عفيفةٌ كل العِفَّة، قال الله - جلَّ عَلاَ-: (إِنَّ الَّذِينَ يَرْمُونَ الْمُحْصَنَاتِ الْغَافِلاتِ الْمُؤْمِنَاتِ لُعِنُوا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظِيمٌ)، المنافقون عندما قالوا الإفك في عائشة عندما نامت، وسار الجيش أمامها، وقامت وحدها، وكان صفوان بن المُعطِّل هو الذي غلب عليه النوم، حتى أدركها، فحملها على جمله، وقاد بزمام الجمل حتى أتى بها المعسكر، فتكلَّم بعض المنافقين، أو بعض ضعيفي الإيمان، وقالوا ما قالوا، فبرَّأ الله أمَّ المؤمنين من كل سوء، ونزَّها من كل سوء، وردَّ على هؤلاء ردًا جزلاً عظيما، وختم الله القصة بقوله: (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا)، أي يحبون أن تنتشر فيهم الفاحشة، ويحبون شيوع الفاحشة، ويحبون القول فيها، ويحبون تلوث الناس بها، فهؤلاء - والعياذ بالله- قصدهم الأذى والسوء، (إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الْفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ)، فعليهم حدُّ القتل، ولهم عذاب الآخرة، لأنهم أحبوا إشاعة الفاحشة بين المسلمين، فإن إشاعة الفاحشة ضرر على أهل الإسلام، أن تنتشر الفاحشة بينهم،; وقذف بعضِهم بعضا، ورمي بعضهم بعضا.