حديث إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه
- معلومات هامه جدا لاثارة الشهوة عند الرجل والمراة : للمتزوجين والمقبلين على الزواج للكبار فقط ~ الدليل
- الحديث ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه
اننى اناشدكم جميعا بالعلم فلولا العلم ما وصلت اوربا الى ما هى فية ان ما وصلت اليه اوربا هذا بسبب العلم العلم الذى وصل اليـه علماء المسلمين الاوائل امثال ( الخوارزمى وابن سينا والادريسى والـــــــرازى وابن رشد وابن الهيثم) وغيرهم الكثير جدا الذين جمعو علوما كثيرة فى كــــل المجالات مثل ( الفلك والطب والهندسة وعلوم اخرى كثيرة) لقد استغلـــــــت اوربا كل هذة العلوم وذلك عن طريق الكتب الخاصة بعلماء المسلمين واخـــذت تدرس كل هذة العلوم عن داب وتعلم وبعد ذلك باتت تطبق العلوم التى تعلمتها شيئا فشيئا حتى وصلت الى ما هى عليه الان.. ولكى نصل الى ما وصلـــــت اليه الدول المتقدمة يجب علينا ان نتعلم كل العلوم وفى كل المجالات وبعــــــد ذلك ياتى دور العمل الذى نحن بصددة الان والذى انشئت هذة المدونةللحديث عن العمل وكلمة اخيرة بالعلم والعمل تنهض الامم ولكى نعيش عيشة الكــرام وجب علينا ان نتعلم ثم نعمل حتى نصل الى مانريدة
معلومات هامه جدا لاثارة الشهوة عند الرجل والمراة : للمتزوجين والمقبلين على الزواج للكبار فقط ~ الدليل
رسول الله محمد ﷺ والحقوق الحمد لله وحده, والصلاة والسلام على من لا نبيَّ بعده, أما بعد.. بُعث النبيُّ ﷺ في أشدّ فتراتِ التاريخ ظلامًا واستبدادًا, فالرومُ والفرسُ استعبدوا الناسَ, ونَهَبوا خيراتِ الشعوبِ, وساموهم ويلاتِ العذابِ والقهرِ والطغيان. أما جزيرة العرب فلم تكن بأفضل حالًا من ذلك, فلم يعرف العربيُّ سوى ما توارثه من عاداتِ الآباءِ والأجدادِ التي كانت تنزعُ غالبًا إلى الاستبداد والفخرِ وحبّ السيطرة والتفردِ, ولو كانت القوةُ هي وسيلتُه لتحقيق ذلك, قال عمرو بن كلثوم مصوِّرًا هذه النظرة البدائية: ونشربُ إن ورَدْنا الماءَ صفوًا ويشربُ غيرُنا كَدَرًا وطينًا كان العربيُّ مطالبًا بالموتِ في سبيل هذه الأعرافِ, بل ـ في كثير من الأحيان ـ دون أن يعرفَ سبب خوض غمارِ الحربِ والتعرض للهلاكِ, شعارُه في ذلك: لا يسألون أخاهم حين يَنْدُبهم في النائبات على ما قال برهانًا السادة في القبيلة يملكون كلّ شيء, والعبيدُ المقهورون لا يتمتعون بأدنى الحقوق الإنسانية. والمرأة مهيضة الجناح, مكسورةُ الخاطر, لا تملك من أمرها شيئًا, بل هي ملكٌ لأبيها, وزوجها, وورثته من بعدِه. والعاداتُ الجاهلية لها الصَّدارةُ, بحيث تُخفي ما توارثه العربُ من محاسن الأخلاق كالكرم والنجدةِ والوفاء وغيرها.
و سببه رواه العلاء قال: قال لي محمد بن سوقة: اذهب بنا إلى رجل له فضل ، فانطلقا إلى عاصم بن كليب فكان مما حدثنا أنه قال: حدثني أبي كليب أنه شهد مع أبيه جنازة شهدها مع رسول الله صلى الله عليه وسلم و أنا غلام أعقل و أفهم ، فانتهى بالجنازة إلى القبر و لم يمكن لها ، فجعل رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: سووا في لحد هذا. حتى ظن الناس أنه سنة فالتفت إليهم فقال: أما إن هذا لا ينفع الميت و لا يضره و لكن ، إن الله. هكذا أورده المناوي في " الفيض " من طريق البيهقي ثم قال: " و قطبة بن العلاء أورده الذهبي في " الضعفاء " و قال: ضعفه النسائي و قال أبو حاتم لا يحتج به. قال أعني الذهبي: والده العلاء لا يعرف ، و عاصم ابن كليب قال ابن المديني لا يحتج بما انفرد به. ا هـ. و كليب ذكره ابن عبد البر في الصحابة و قال: له و لأبيه شهاب صحبة ، لكن قال في التقريب: و هم من ذكره في الصحابة بل هو من الثالثة. و عليه فالحديث مرسل ". و الحديث رواه الطبراني أيضا في " الكبير " كما في " المجمع " ( 4 / 98) و قال: " و فيه قطبة بن العلاء و هو ضعيف ، و قال ابن عدي: أرجو أنه لا بأس به و جماعة لم أعرفهم ". و له شاهد أخرجه ابن سعد في " الطبقات " ( 8 / 155): " أخبرنا محمد بن عمر حدثنا أسامة بن زيد عن المنذر بن عبيد عن عبد الرحمن بن حسان ابن ثابت عن أمه ، و كانت أخت مارية يقال لها: سيرين فوهبها النبي صلى الله عليه وسلم لحسان فولدت له عبد الرحمن - قالت: رأيت النبي صلى الله عليه وسلم لما حضر إبراهيم و أنا أصيح و أختي ما ينهانا ، فلما مات نهانا عن الصياح و غسله الفضل بن عباس ، و رسول الله صلى الله عليه وسلم جالس ، ثم رأيته على شفير القبر و معه العباس إلى جنبه و نزل في حفرته الفضل و أسامة زيد و كسفت الشمس يومئذ ، فقال الناس: لموت إبراهيم ، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنها لا تخسف لموت أحد و لا لحياته ، و رأى رسول الله صلى الله عليه وسلم فرجة في اللبن فأمر بها تسد فقيل للنبي صلى الله عليه وسلم ، فقال: أما إنها لا تضر و لا تنفع و لكنها تقر عين الحي و إن العبد إذا عمل عملا أحب الله أن يتقنه ".
فالمقصود أن الإنسان يغضب إذا انتهكت حرمات الشرع، وهذا أيضاً لا يعني أنه يتصرف تصرفات لا تليق، أو أنه ينكر المنكر بغلظة وشدة في المقام الذي يستدعي أن يكون ذلك بأسلوب رفيق، لا، فهو يغضب -يتمعر وجهه- لكن التصرف الذي يصدر منه ينبغي أن يكون محسوباً، كونه يغضب لا يعني أنه يطيش، وأنه يرفع صوته على ذلك الإنسان، ويجرحه بالكلام الذي لا ينبغي أن يصدر منه أو يُنفر المأمور والمنهي، فلا يفعل ما طُلب منه، كل هذا ليس هو المقصود بالغضب إذا انتهكت حرمات الشرع فهو يغضب في نفسه، ولكن تصرفه يُزَمُّ بزمام الشرع، فإن كان المقام يقتضي الرفق يرفق، وإذا كان المقام يقتضي الإغلاظ يُغلظ، وفرق بين المعاند وبين الجاهل، وبين الإنسان الذي عنده قبول، والله المستعان. وصلى الله على نبينا محمد، وآله وصحبه. أخرجه البخاري، كتاب الصلاة، باب حك البزاق باليد من المسجد، برقم (405)، ومسلم، كتاب المساجد ومواضع الصلاة، باب النهي عن البصاق في المسجد، برقم (551). أخرجه البخاري، كتاب الأدب، باب الحذر من الغضب، برقم (6116). أخرجه البخاري، كتاب بدء الخلق، باب صفة إبليس وجنوده، برقم (3282). أخرجه أبو داود، كتاب العلم، باب ما يقال عند الغضب، برقم (4784)، وأحمد في المسند، برقم (17985)، وقال محققوه: "إسناده ضعيف"، وضعفه الألباني في ضعيف الجامع، برقم (1510).
آحمد صبحي منصور: أولا: حديث ( إن الله يحب إذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه) يخالف القرآن الكريم ويخالف الأخلاق العليا. لأن كلمة العمل فيه جاءت عامة تشمل العمل الصالح و العمل السىء ، أى طالما هو عمل متقن فالله يحبه.. هذا تناقض مع القرآن لأن هناك من يتقن الجريمة و هناك من يرتكب الجريمة الكاملة التى ينجو منها ويوقع غيره من الأبرياء فيها ، فهل يحب الله ذلك الاتقان فى العمل ؟ ثانيا: قارن بين هذا الحديث الباطل وقوله تعالى (إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ مَنْ أَحْسَنَ عَمَلًا) ( الكهف 30) فالله تعالى هنا يحدد العمل بانه حسن أى عمل صالح وليس بمجرد الاتقان. لذا فالعمل الصالح هو المقترن بالايمان وهو الذى يرضى عنه الرحمن. ثالثا: لو افترضنا وجود احاديث تتفق مع القرآن الكريم فما الداعى لها طالما يوجد معنا الأصل وهو القرآن الكريم ؟ وهو المفروض اتباعه وحده ، وهو الأعلى فصاحة وتعبيرا ، وهو أحسن الحديث ، وهو الذى يتمسك به المؤمن وحده و لا يؤمن بحديث سواه طبقا لما أمر رب العزة ؟ وهل تستطيع أن تشهد يوم القيامة بأن الرسول قال فعلا هذا الكلام ؟ وهل يصح أن تكون شاهدا على ما لم تسمع بنفسك ؟ وهل ترضى أن يكون لك الرسول خصما حين تزعم أنه قال ما لم يقل ؟ رابعا: كان للنبى محمد عليه السلام خطب وكلام جميل وفصيح كثير خارج القرآن ، وهذا يدخل فى السيرة و التاريخ و ليس جزءا من الاسلام الذى اكتمل بالقرآن الكريم ( المائدة 3) فهل تريد تكذيب القرآن الكريم واتهامه بأنه لم يكتمل ؟ خامسا: لو تسامحنا فى إضافة أى حديث للنبى والاسلام واعتبرناه دينا طالما يوافق القرآن ، فسيسارع البعض باضافة أحاديث أخرى بحجة أنها لا تخالف القرآن ، ثم إن تقدير ما يتفق مع القرآن و ما لا يخالف القرآن من الأمور النسبية التى تخضع لاختلاف وجهات النظر ، وبالتالى ستتسع الفجوة ، وستتعدد مئات الألوف من الأحاديث المطلوب نسبتها للنبى.
طريقي الى الله/ ان الله يحب اذا عمل أحدكم عملا أن يتقنه - فيديو Dailymotion
الحديث ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه
فالسبب مثلاً يمكن للإنسان أن يروض نفسه على الحلم، وهذا يحتاج إلى ممارسة، يعني ليست قضية وقتية، يعني: حينما يقال: يتوجه إلى سببه هذا لا يمكن بلحظته في الأمور المستفزة ممن كان طبعه الغضب، وإنما يحتاج إلى ترويض وتربية، ومن أحسن الأشياء في مثل هذا هو أن يتذكر بعض الأمور، يعني: مثلاً الناس يغضبون في الزحام، يغضبون في الحج، عندما تنغلق الأمور في وجهه، تتعطل معاملته ونحو ذلك، إذا غضب الآن وهو جالس في هذه السيارة، أو في هذه الحافلة هي تنفتح الطرق أمامك؟! ينتهي كل شيء؟ يذهب الزحام؟ الجواب: لا، ما أحد عرف عنك وأنت تحترق في وسط هذه الشاحنة، إنما أنت تحرق نفسك، وتؤذي نفسك وتضرها، والعالم هؤلاء ما شعروا بك أصلاً، ذرّة بين هؤلاء الحجاج ولو نظر الإنسان من جبل لرأى السيارات بأمثال اللُّعب. فأقول: يتذكر الإنسان هذه المعاني حينها، ويمكن أن يهدأ، كذلك من الأمور التي تعينه على ترويض النفس أن يتذكر ما جاء في فضل الحلم وذم الغضب، كذلك أيضاً الأشياء التي ذكرها النبي ﷺ حينما قال: إني لأعلم كلمة لو قالها هذا لذهب عنه ما يجد: أعوذ بالله من الشيطان الرجيم [3] ، وأخبرنا أن الغضب جمرة يلقيها الشيطان في قلب ابن آدم [4] ، فمن الأشياء الوقتية أن الإنسان يستعيذ بالله من الشيطان الرجيم، يتوضأ فإنه جمرة من نار فيناسب ذلك الماء أن يُطفَأ به، وإذا كان قائماً يجلس، والعلماء ذكروا في هذا أنه يجلس من أجل أن لا يتحرك ويتصرف تصرفات يعتدي فيها على الآخرين، أو يؤذي نفسه، فيجلس، وإذا كان جالساً فليضطجع؛ من أجل أن يسيطر على تصرفاته وجوارحه، هذا فيما يتعلق بالأمور الآنية.
احاديث عن اتقان العمل العمل مهم جدآ ويجب اتقانه فالناس عندما تراه لا تسألك كم من الوقت استغرقت في عمله ولكن ينظرون الى جماله وإتقانه, فتعلم أن يبقى عملك متقن خالص من كل قلبك. كما أن الاسلام حثنا على الاتقان بالعمل. ودعانا الاسلام للتحسين العمل والجودة والإتقان في العمل وجعل لمن يحسن العمل أطيب الجزاء في القران الكريم والكثير من الأحاديث النبوية الشريفة. ومن الأحاديث الشريفة التي تحث على اتقان العمل هي: قوله صلى الله عليه وسلم " إن الله يحب إذا عمل أحد كم عملاً أن يتقنه " نجد أن كثير من تلك المبادئ قد اهتم بها الإسـلام وعمل على ترسيخها فالإتقان سمة أساسية في الشخصية المسلمة يربيها الإسلام فيه منذ أن يدخل فيه، وهي التي تحدث التغيير في سلوكه ونشاطه؛ فالمسلم مطالب بالإتقان في كل عمل تعبدي أو سلوكي أو معاشي؛ لأن كل عمل يقوم به المسلم بنية العبادة هو عمل مقبول عند الله يُجازى عليه سواء كان عمل دنيا أم آخرة. قال الله تعالى: "وقل اعملوا فسيرى الله عملكم ورسوله... "[ 6] ويقول -صلى الله عليه وسلم--: "إنما الأعمال بالنيات" رواه البخاري و مسلم في صحيحهما. واعتبر الإسلام العمل نوعا من الجهاد ينال به المسلم درجة المجاهدين وشرف المرابطين.
وهذا ما وقع فيه من كانوا يسمونهم بالصالحين ، يقول أحدهم إنه كلما قرأ كلاما حسنا نسبه للنبى محمد وجعله حديثا. وكم من كلام حسن قاله الحكماء و الفلاسفة و العلماء والصالحون.. وكلها ليست جزءا من الاسلام ، واضافتها الى الاسلام بزعم اتفاقها مع القرآن سيعطى الفرصة ليس فقط للكذب على الرسول بل التزييف دين الله وادخال السموم الى الاسلام. وهذا ما فعله المسلمون فى أديانهم الأرضية. مقالات متعلقة بالفتوى:
- اسئلة تكامل
- وكيل وزارة الصحة بالشرقية
- عمر السومة ويكيبيديا
- رسول الله محمد صلى الله عليه وسلم والحقوق - عربي - أحمد بن عثمان المزيد
- ان الله يحب اذا عمل احدكم عملا ان يتقنه للاطفال
و إسناده رجال موثقون غير محمد بن عمر و هو الواقدي فإنه ضعيف جدا. من المكتبة الشاملة 22 Nov 2007, 05:42 PM بارك الله فيك